موقع طب الاسنان العربي | Dental Arabic
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع طب الاسنان العربي | Dental Arabic

مجلة طبية متنوعة و موقع خاص بالعلوم الطبية و طب الأسنان باللغلة العربية , ومصدر عربي للمعرفة .
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الحركة السنية المرضية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ADMIN
The Empire
The Empire
ADMIN


الرتبة : ادارة الموقع
عدد المساهمات : 1203
Level : 2104
Like : 5
تاريخ الميلاد : 29/05/1988
تاريخ التسجيل : 20/12/2010
العمر : 36
المزاج المزاج : مزاج طبيب أسنان ممارس

الحركة السنية المرضية  Empty
مُساهمةموضوع: الحركة السنية المرضية    الحركة السنية المرضية  I_icon_minitime12/08/13, 04:33 am

الحركة السنية المرضية
اقتباس :
الحركة السنية المرضية

لاحظنا أنه هناك عوامل تؤثر على الحركة السنية الفيزيولوجية ( حمل , المضغ ..... ) ولكن يجب أن نميز بين هذه الحركة والحركة السنية المرضية .

العوامل المسببة للحركة السنية المرضية / O,leary1969 / :
1- أمراض النسج الداعمة ( الإصابة العظمية )
2- الرض الإطباقي ( نقاط التماس الأولية أو الجانبية , إطباق سئ )
3- القوى الإطباقية ( جهاز سني سئ الصنع )
4- فقد عدد كبير من الأسنان
5- بعد بعض المعالجات السنية ( معالجة لبية , جراحة لثوية )

أمراض النسج ماحو ل السنية:

إن الإصابة اللثوية وإصابة النسج الداعمة تبدأ بتراكم اللويحة الجرثومية وتظهر بعض التغيرات في مستوى النسج اللثوية ولكن طالما أن الإصابة لم تصل إلى النسيج العظمي فالحركة السنية لا تتغير .
هناك فرق كبير بين الحركة السنية عند مريض يعاني من إصابة أنسجة داعمة وبين إنسان سليم.

دور الالتهاب اللثوي :

- بشكل نظري التهاب اللثة لا يسبب زيادة في الحركة السنية حيث يتظاهر بتوسع الأوعية الدموية وازدياد في التدفق الدموي وليس هناك من علاقة بين الدورة الدموية اللثوية والسوائل الرباطية وبالتالي لا تلعب دوراً في الخصائص الهيدروليكية .
- ولكن في حالة تطور الالتهاب وإصابته للنظام الدموي للرباط السني والعظم المجاور, في هذه الحالة التغيرات الوعائية تؤثر على الحركة السنية .
- التغيرات الالتهابية الحادة ( الخراجات اللثوية .... ) تسبب زيادة مؤقتة في الحركة السنية ( Glickman 1974 ) .

دور الامتصاص العظمي :

الحركة السنية تعتمد على درجة الامتصاص العظمي وشكل توضعه على السن .
تعتمد تغيرات الحركة على :
1- طول وحجم الجذر
2- العلاقات الإطباقية للسن المذكور
3- شدة الالتهاب
4- مقاومة المريض
وأيضاً يمكن مشاهدة زيادة في الحركة السنية عند حدوث امتصاص عظمي بسيط على سن بالأساس تعرض لامتصاص عظمي والعلاقة تاج/ جذر ليست جيدة .
وبالمقابل يمكن أن نشاهد عند شخص لديه جذور طويلة وامتصاص عظمي يصل ل50% من طول الجذر دون وجود حركة سنية .
ليس هناك من علاقة بين الانحسارات اللثوية والحركة السنية .
يجب أن نعلم أن تطور المرض حول السني لفترة طويلة( يؤدي إلى امتصاص كمية كبيرة من النسيج الداعم ووجود نسيج حبيبي في الرباط السنخي) وبالتالي تزداد الحركة السنية سواءاً الأفقية و/ أو العمودية بسبب تناقص العناصر الداعمة للعضو السني وبالتالي يأخذ السن وضعية جديدة للراحة .


الرض الإطباقي :

الكثير من العلماء أكدوا وجود علاقة بين الرض الإطباقي والاضطرابات المفصلية وازدياد الحركة السنية .
لكن ماهي خصائص الضغط الإطباقي الذي يمكن أن يؤثر على الحركة السنية ؟

1- شدة القوة الماضغة : التي يجب أن تكون محتملة من قبل النسج الداعمة , أي أن قوة بشدة معينة تكون فيزيولوجية لنسيج داعم صحي بينما تكون رضية بالنسبة لنسيج مصاب .
2- اتجاه القوة الماضغة : القوة المطبقة على محور الطولي للسن تكون أقل ضرراً من القوة المطبقة بشكل أفقي .
Ross et coll 1972 وجدوا عند مجموعة من النساء بعمر 18-30 سنة أن الحركة السنية أكبر في الأسنان التي تتعرض لقوى أفقية أثناء الحركات ماضغة وهذا كان قد لاحظوه Muhlmann et Rateitchak 1963 .
3- تواتر القوى : وما يتعلق بنوعية المواد الغذائية وطبيعتها .
4- العادات السيئة
يجب أن نعرف أن رد الفعل النسيجي في حالة تطبيق قوة أفقية تختلف بين منطقة الضغط ومنطقة السحب , إن الرباط السني السنخي يتحمل الشد أكثر من الضغط وبالتالي فأن الاضطرابات في التروية الدموية تظهر أولاً في منطقة الضغط.

الأنماط المختلفة للحركة :
يوجد العديد من الحالات تكون الحركة السنيه مؤقتة أحيانا فيزيولوجية بسبب سوء الصحة الفموية, وفي حالات أخرى ذات المنشأ الإطباقي أو الرضي يمكن أن تعالج بإزالة العامل المسبب .
وأحيانا وفي حالات أخرى تعزى الحركة إلى خسارة في المحيط العظمي, السبب لا يمكن علاجه, والمعالجة العرضية تكون مفيدة .
هذه الحركة تعزى إلى اختلاف المسافة التاجية/ الجذرية وبتوضع ذروي لمحور الدوران
كل حالة تعتبر الحركة فيها فيزيولوجية ولا تتظاهر بخلل وظيفي ممكن أن تستقر .

الحركات المؤقتة :
1- الحركة الفيزيولوجية :
ممكن أن تزداد الحركة السنية في مراحل متعددة لأسباب فيزيولوجية ، الرباط حول السني غني بالأوعية, يزداد حجمه, ويترافق مع حركة السن داخل سنخه، هذا الازدياد بالحجم ممكن أن يسبب تطاول السن من سنخه , أثناء فترة النوم مثلا ,أو ازدياد التوعية بسبب هرموني وعائي فعال مثل الهرمونات الجنسية أثناء الدورة الشهرية أو البلوغ .

2- الحركة السنية ذات السبب الخارجي :
تزداد الحركة السنية بشكل مؤقت بعد المعالجة التقويمية ، وأيضا الأسنان المجاورة لقلع الأسنان المشمولة بعمل جراحي حول سني ( تجريف مفتوح ، تطويل التاج........... )
غالبا تظهر حركة زائدةً بعد تداخل على العظم السنخي أو جراحة حول ذرويه, وبنفس المجال تكون المعالجات اللبية مسؤولة عن زيادة في حركة السن المعالج وهذا يسبب أذية للرباط السني السنخي الذي يمكن أ ن تكون ميكانيكية أو كيميائية .

حدد كل من (ASH,RAJMFORD سنة 1981 )أن أي حركة سنيه ليست بالضرورة مترافقة مع ضياع بالارتباط البشري.
وبعد توقف المعالجة الفعالة فإن الرباط حول السني والعظم السنخي يستعيدان شفاءهما .
جميع هذه الحركات تترافق بأسباب سنيه دوماً ردوده دون معالجة .
إن اختفاء السبب وتندب النسج واعادة البنى الطبيعية للرباط السني ، السطحي والعميق كافي لغياب الحركة بوقت قصير .
الحركة الردوده :
هذه الحركات مرضيا لها أسباب مختلفة ممكن معالجتها وغالباً ردوده بعد إزالة الأسباب .
1- أصل صناعي :
عناصر صناعية بعلاقة سيئة ممكن أن تكون سبب في حركة سنيه .
وجود الضمات والوصلات الصناعية الجزئية والعناصر الثابتة الضاغطة سيئة الصنع, بالإضافةإلى ضغط سني- مخاطي زائد غير متوافق مع محاور الدوران يؤدي لحركة الأسنان أثناء المضغ ومع كل تماس بين الأسنان .
هذه الحركة : تتسبب بقلقلة للأسنان
وتترافق مع زيادة في المسافة الرباطية السنية
وتعود إلى الطبيعية بعد تصحيح الجهاز الصناعي .

2- أصل التهابي :
- يترافق كل التهاب متطور للنسج حول السنية بحركة سنية منتشرة على المسافة الرباطية
- توضع اللويحة و الإلتهاب مع امتصاص العظم السنخي يسبب زيادة الحركة,
- التهاب لبي يمكن أن ينتقل للمسافة الرباطية ويحدث زيادة في حركة السن المصاب .
في هذه الحالات إزالة الالتهاب حول السني أو اللبي كافي للعودة إلى الحالة الفيزيولوجية

الحركة ممكن أن تظهر في حالات محددة وخاصة ، هناك نقاط تشريحية حيث الذروة لسن أو عدة أسنان تفتح عرضياً بالمسافة الجيبية (جيب سابق ) ،أيضا دون أن تفتح على المسافة الجيبية تظهر جيوب على نفس السن ويترافق مع حركة أحيانا ردوده مع غياب الالتهاب

3- وجود سوء توجيه للقوى :
هجرة الأسنان مهما كان السبب يترافق بتبدل توجيه القوى على المحور الكبير للأسنان بالنسبة للمحاور المستعملة من قوى المضغ .
يمكن أن يلاحظ ذلك بعد القلع غير المتوازن فمثلاً الهجرة الأنسية للأرحاء أو الميلان الدهليزي لمجموعة الأسنان الأمامية مع الأنياب .
المعالجة التقويمية تعيد الوظيفة الطبيعية ويجب أن تعيد الثبات للأعضاء السنيه مع وجود توازن إطباقي .
معروف لدى كل المؤلفين ومنذ زمن فيما يتعلق بصرير الأسنان : وجود تماس مبكر حركات جانبية ، إطباق رضي ، صرير أسنان ، غالبا تكون هذه العناصر رضية اطباقية تتسبب في الغالب بزيادة المسافة الرباطية وهذا يؤدي إلى زيادة الحركة .
في كل هذه الحالات معالجة الرضوض الاطباقي مهما كانت التقنية تسمح بالحصول على عودة سريعة وكاملة إلى الوضع الطبيعي .
الرضوض الإطباقية تترافق فقط بخسف الأملاح المعدنية من العظم السنخي ، واختفاء القوى الرضية كافي لشفاء النسيج .

الحركات السنيه غير ردوده :
إن خسارة الحاجز العظمي مع زيادة نسبة( جذر سريري / تاج سريري) يمكن أن يكون السبب الوحيد لأن تكون الحركة السنية غير ردودة.
يجب في كل مرة تحديد الحركات التي تسمى متزايدة والتي تتطورمع الوقت, و تظهر تشخيص خاطئ .
في الغالب الخسارة العظمية تكون ثابتة بوجود معالجة فعالة وتوقيت مناسب لها والحركة تبقى بوجود خسارة في الحاجزالعظمي وتكون ثابتة.
يجب الآخذ بعين الاعتبار الرضى الاطباقي على سن مصاب بامتصاص في الحاجز العظمي والذي يترافق بحركة سريرية مهمة.
في كل مرة وفي مثل هذه الحالات عندما يكون الرباط حول السني سليم , فإن المعالجة الإطباقية الجيدة تسمح بإنقاص هذه الحركة .
مؤخراً : التجديد النسيجي الموجه يفتح الأفق في المعالجة, إن الكسب العظمي الحاصل بهذه الطريقة يسمح بمعالجة الحركات بوقت غير محدد .


معالجة الحركة السنية المرضية :
المعالجة الجيدة للحركة السنية المرضية يجب أن تبدأ بمعالجة السببية :

1- معالجة الأمراض ماحول السنية : نحن نلاحظ ارتفاع في الحركة السنية بعد المعالجات الجراحية ولكن إزالة الالتهاب في حالة الخراج اللثوي الحاد يقلل من الحركة .
والمعالجة الجراحية للآفات تحت- العظمية تعطي نتائج مختلفة حسب طريقة المعالجة
فإذا كانت المعالجة بتشذيب العظم فإن الحركة سوف تتزايد
أما في حالة وضع طعم عظمي فإن الحركة سوف تتناقص قطعاً .

2- المعالجة الإطباقية : Vollmer et Rateischak 1975 بينا أن تعديل الإطباق
/ للنقاط الموجودة على الأسنان المتعرضة للرض الإطباقي/ يؤدي إلى إنقاص للحركة
االسنية بعد7 أيام .
Muhlmann1957 بين أن إعادة وضع سن في العمل الفيزيولوجي( المضغ )
يؤدي إلى تناقص الحركة
يجب أن نعلم أن هذه النتائج محددة في حالات الحركة السنية الناتجة عن الرض
الإطباقي فقط بدون إصابة النسيج ماحول السني وبالتالي هذه الحركة تعتبر ردودة
في حالة وجود إصابة عظمية فإن التعديل الإطباقي سوف يخفف من الحركة ولكن
سوف تبقى الحركة أكبر من الحركة الفيزيولوجية

بالإضافة للمعالجات الإضافية مثل:
استعمال خلاصة المشيمة Fehr et Muhlmann1959
استعمال فيتامين Cلفترة طويلة Karlson 1959
استعمال الصادات الحيوية مثل السبيرامايسينGall1969 والتي أعطت نتائج جيدة نسبياً


الجبائر :
هي الوسيلة التي تسمح بضم سن أو أكثر متحركين إلى بعضها أو إلى أسنان أقل حركة من أجل : - تخفيف القوى المطبقة على النسج الداعمة
- إعطاء فرصة للأسنان المتحركة بالقيام بدورها
- المقدرة على إجراء المعالجات اللثوية

الاستطبابات :
1- قبل المعالجات اللثوية
2- بعد المعالجات اللثوية
3- في المعالجة الاسعافية
4- بعد المعالجة التقويمية لحالة لثوية

مضادات الاستطباب :
A - مضادات استطباب قطعية :
1- عدم العناية بالصحة الفموية
2- قابلية للنخر
B - مضادات استطباب نسبية :
1- عامل جمالي
2- حجم اللب ( بالنسبة للجبائر الداخل سنية )
3- الكلفة العالية

مبادئ الجبائر السنية :
A - المبادئ الميكانيكية :
1- مبدأ روي Roy 1935 : لدى الأسنان محاور محددة للحركة ، بالنسبة للقواطع هو المستوى الجبهي ، الأرحاء والضواحك المستوى السهمي,الأنيابbissecteur للمحاور السابقة .
من اجل الحصول على نظام جبائر ناجح يجب أن يتضمن فراغياً ثلاث مقاطع للوجه مع محاور دوران مضادة .
2- مبدأ الشكل المضلع Fourel et Falabregue 1980 : هي مسافة الضلع الذي يحدد بالأسنان المشمولة بالجبيرة وهي الأكثر نجاحاً وأيضاً في حالة ضم سنين متحركين في نفس النصف فك فإن الاثنين سوف يتحركان .
3- مبدأ التوضع العامودي : (TREVOUX 1979) أي أن الجبائر يجب أن تكون أقرب إلى الحدود الاطباقية وأكثر بعداً عن مركز الدوران ومن المؤكد بأنها الأفضل بالنسبة مقاومة القوى المطبقة على الأسنان في أجزائها الخارج سنخية .
4- قاعدة الأسنان الخلفية : (HIRSCH & BARELLE 1970)في نظام الجبائر تكون الأسنان الأكثر تعرضاً للقوى هي الأسنان الأخيرة في الجبيرة وبالتالي فأن هذه الأسنان يجب أن تمتلك ثبات كافي .

B- المبادئ الحيوية :

1- تسمح بالعناية بالصحة الفموية : يجب أن تسمح الجبيرة بالسيطرة على اللويحة بحيث أن المريض يتمكن من السيطرة على اللويحة من الجهة الدهليزية واللسانية أو الحنكية وكل المسافات حول السنية
ويجب أن تكون المسافات بين السنية حرة من المعالجات السنية السيئة.
2- تحترم الفعالية الوظيفية : القوى الإطباقية المطبقة على الجبائر يجب أن تطبق على مجموعة النظام من أجل الوقاية من زيادة الحركة .
3- لا تؤثر على الإطباق


أنواع الجبائر السنية :

الجبائر المؤقتة :
1- الجبيرة بخيطان الحرير : من فوائدها أنها سريعة, شبه تجميلية وفعالة في حالة الإسعاف , أما سيئتها أنها غير متينة.
2- إلصاق مابين الأسنان : وهي وضع كمبوزت عند نقاط التماس بين الأسنان المتجاورة . فوائدها أنها تجميلية وسريعة أما مساوئها فهي ضعيفة ولاتدوم أكثر من أسابيع قليلة .
3- الجبيرة السلكية : ولها أنواع : الجبيرة السلكية بشكل السلم
جبيرة برلينر Berliner
الجبيرة السلكية بشكل 8 .

الجبائر شبه المؤقتة :
1-الجبيرة داخل سنية
2-الجبيرة بين السنية بشكل U

الجبائر الدائمة :
1-الجسور اللصاقة
2-الجسور السنية

هناك خيارات علاجية متوفرة لدى الطبيب , بوجود أسنان متحركة من الممكن أن يلجأ إلى قلع الأسنان المتحركة ولكن هذا الخيار قد يكون غير ملائم للإجراءات العلاجية الوقائية المتوفرة .
إن الحركة المتبقية المتزايدة على السن تعزى إلى خسارة الحاجز العظمي .
هذه الحركة ممكن أن تكون مقبولة إذا كانت الوظائف غير متأثرة. ولاتؤثرعلى صحة النسج الداعمة .

مهما كانت الحالة للأسنان (الدعامات لأجهزة صناعية سيئة التكييف), ممكن أن تؤدي لظهور أو لتطور في الحركة. لذلك فإن التوازن الاطباقي هو الإجراء الأهم الذي يمكن ان نقوم به وغالبا في الحالات المعقدة يكون غير كافي .

يجب تجنب تحميل الدعامات لقوى زائدة وخاصة في الأسنان قليلة الدعم العظمي ولكن إذا كان عددها قليل ، وتوزيعها غير متناظر أو في حالة غياب الأسنان الخلفية فإن ذلك يجبرنا على استعمال هذه الأسنان .
يجب على الطبيب أن يبحث عن تماس إطباقي أمامي وخلفي محرض ليس فقط بالإطباق المركزي ولكن أيضا أثناء الحركات الأمامية .
أخيراً إذا كانت الجبائر ضرورية فعلى الطبيب أن يقدر إذا كانت القواعد الميكانيكية والحيوية المتوفرة تسمح للأسنان الضرورية المشمولة بالجبائر أن ندخلها بالترميمات الصناعية .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.dentalarabic.com
 
الحركة السنية المرضية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحركة السنية
»  استخدام الأسلاك التقويمية حسب طبيعة الحركة السنية التقويمية
»  فحص الحركة الأمامية للاطباق
» العوامل المؤثرة في الحركة التقويمية
» تشكل اللويحة السنية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع طب الاسنان العربي | Dental Arabic :: علوم طب الأسنان :: مداواة اللثة وأمراض النسج الداعمة Peridontics-
انتقل الى: