نقاط مفتاحية في فيزيولوجيا الدم
حجم الدم:
العوامل المؤثرة طبيعيا ً على معدل حجم الدم:
العمر, الجنس, التغذية, الحمل، وضعية الجسم (جلوس- وقوف) ونشاطه ... الخ.
زيادة حجم الدم:
1. فرط الحجم البسيط أثناء العمل الفيزيائي الفعال و نقل الدم لفترة وجيزة.
2. فرط الكريات الحمر أثناء زيادة تكونها في الأنسجة المولدة للدم.
3. اضطراب آليات طرح الماء والأملاح من الجسم.
هبوط حجم الدم:
فقدان الدم الحاد، النزف الدموي، مرض الأعضاء المكونة للدم، فقر الدم.
العوامل تؤثر في العدد الكلي للكريات الحمر:
العمر, الجنس, التغذية, الحمل, التمارين الرياضية, التهيج و الإثارة, فصول السنة, حرارة الوسط المحيط, الارتفاع عن سطح البحر.
الكسر الحجمي للكريات الحمر:
يزداد:
1. فقدان سوائل الجسم (إسهال شديد, تقيؤ, تعرق شديد) و حرمان الماء.
2. سوء الهضم(انسداد الأمعاء) والأمراض الحماوية الحادة.
ينخفض:
1. نقص إنتاج الكريات الحمراء أو تخربها نتيجة لعوامل مرضية.
2. زيادة حجم المصورة الدموية دون الزيادة في عدد الكريات الحمراء.
3. فقر الدم بسبب النزف الدموي و الطفيليات وتحلل وتميه الدم Hydraemia.
خضاب الدم:
يزداد: تكثف الدم بسبب فقدان السوائل (إسهال, تقيؤ, تعرق شديد) و في حالات التسمم و الإجهاد العضلي.
ينخفض:أمراض حادة و مزمنة تسبب اضطراب بوظائف الأعضاء المولدة للدم, فقر دم, هزال, نزف المعوي.
سرعة تثفل الكريات الحمر:
يزداد:
1. الحالات المرضية كالإنتانات القيحية وخاصة الالتهابات الحادة والروماتيزم ومرض السل والسرطانات.
2. عند الشيوخ والمرأة الحامل.
3. ارتفاع مستوى الغلوبين ومولد الليفين.
4. الكوليسترول.
تنخفض: أثناء التسممات والتدريب العضلي.
تختل نسبة الكريات البيض إلى الكريات الحمر:
1. فقر الدم: ينخفض العدد الكلي للكريات الحمر.
2. الإصابة الخمجية الحموية، الالتهابات المزمنة, التسمم الداخلي والتسممات الدموية: قلة الكريات البيض.
3. الإصابة الخمجية الجرثومية: كثرة الكريات البيض العدلات.
4. بعض الأورام السرطانية: كثرة الكريات البيض اللمفاوية.
الكريات البيض بشكل عام:
تزداد (فيزيولوجيا ً): 1
1. العمر: يكون عدد الكريات البيض مرتفعاً عند المواليد (10- 25 ألف/ ملم3).
ينخفض هذا العدد خلال الأيام والأسابيع التالية الأولى بعد الولادة.
تبقى اللمفاويات مرتفعة حتى سن البلوغ.
2. أثناء الحمل المتقدم عند المرأة (الأسابيع الأخيرة) و يبقى هكذا لعدة أيام بعد الولادة.
3. بعد التمارين الرياضية, الجهد الشاق والانفعالات الشديدة.
4. بعد تناول وجبات الطعام. 5. حالات الخوف و الألم.
تزداد (مرضيا ً):
1. تأثير المواد الكيميائية والدوائية والسموم: زيت الإتير,أنتي بيرين, أدرينالين.
2. الإشعاع المؤين بجرعات بسيطة ومتوسطة.
3. التأثير المباشر للعامل المرضي في الجهاز المكون للدم من جهة وكنتيجة لاضطراب التنظيم الانعكاسي لتكون الكريات البيض من جهة أخرى.
4. الأخماج الجرثومية الحادة مثل التهاب الزائدة الدودية والأمراض المعدية والأمراض الخمجية.
5. ابيضاض الدم الحاد و المزمن (سرطان الدم) والأورام الخبيثة.
قلة الكريات البيض Leucopenia :
بسبب زيادة النشاط الإشعاعي والتقدم الصناعي. وتنشأ نتيجة لكبح تكون الكريات البيض تحت تأثير عدة عوامل:
1. تأثير السموم: زرنيخ, بنـزول.
2. التعرض لجرعات كبيرة من أشعة رونتجن.
3. إصابة نقي العظام أثناء الأمراض الإشعاعية.
4. الإصابة بالحمى التيفية, النزلة الوافدة, الحصبة, النكاف, جدري الماء والتهاب سنجابية النخاع.
الكريات البيضاء العدلات:
تزداد: 1
1. الإصابة الخمجية الجرثومية, التسممات الجرثومية, التهاب اللوزات.
2. التسمم بالزئبق والرصاص وسموم الحشرات.
3. التسمم الاستقلابي (التسمم الدموي البولي).
4. الرضوض والنزف الحاد.
5. الحروق والقلق والانفعالات.
تنخفض:
1. الإصابة الخمجية الحموية (الفيروسية).
2. السل والملاريا، التعرض للإشعاعات.
تتوقف حياة الكريات البيضاء على:
صحة الجسم العامة وظروف التغذية والمناخ.
العوامل التي تسبب انسلال العدلات من مجرى الدم إلى الأنسجة وتحركها:
الرضوض، التسمم، النزف الدموي، الحروق الحرارية والإشعاعية، الإصابات الخمجية الجرثومية والفيروسية والطفيلية التي تصيب الأنسجة.
التذبذبات في أعداد كل نوع من الكريات البيض:
1. زيادة العدد الإجمالي إلى أكثر من 50 ألف (بسبب زيادة الغير ناضجة): سرطان الدم (ابيضاض الدم).
2. زيادة العدلات غير الناضجة (مثل شريطيات النوى): الالتهابات (الأخماج) الجرثومية الحادة.
3. زيادة العدلات الناضجة: الإصابة بالزائدة الدودية.
4. زيادة اللمفاويات: أحد مظاهر الإصابة بالأورام الخبيثة.
5. زيادة الوحيدات واللمفاويات: مرض القـُبلات.
الصفيحات الدموية:
زيادة:
1. فرط الكريات الحمر(تكثف الدم). 2. ابيضاض الدم النخاعاني.
3. بعض فقر الدم ناقص الصباغ التجددي. 4. فقر الدم الحاد.
5. بعد النزف الشديد، بعد استئصال الطحال، الأمراض المزمنة وخاصة أمراض نقي العظام، في حالة الحثل العظمي الليفي، حثل نقي العظام.
نقص: 1
1. ورم الصفيحات الدموية: خلل وراثي. 2. استخدام الأسبرين و التسمم الدموي البولي (يوريمية).
3. عوامل فيزيائية و كيميائية كالحروق الواسعة, تعرض نقي العظام للإشعاع.
4. عوامل جرثومية (المكورات السبحية)، وفيروسية (التهاب الوحيدات الخمجي)، وحيوية سمية (عضات الأفاعي ولدغات الحشرات).
تخثر الدم:
بطء: 1
1. أمراض الكبد (تشمع
Cirrhosis) أو اليرقان Icterus: Z اضطراب بتركيب مولد الخثرين ومولد
الليفين وبإنتاج الصفراء Z اضطراب في امتصاص فيتامين K.
2. فقر الدم, ابيضاض الدم, نقص وصول الفيلوكينين إلى الدم.
3. نقص الصفيحات الدموية.
4. الأورام الخبيثة.
5. نقص شوادر الكالسيوم بالدم.
6. تكون سريع لمضادات التخثر(الهيبارين) أو زرقة في الجسم.
تسرع: 1
1. تكثف الدم, فرط الكريات الحمر.
2. الروماتيزم الحاد,التهاب الرئتين الخناقي (الذبحي)، الحمى.
3. تضرر جدر الأوعية الدموية.
4. الحقن الزائد من شوارد الكاسيوم.
أماكن وجود المسترصات A, B, AB:
الكريات الحمر, الغدد اللعابية, اللعاب ,البنكرياس, الكلية, الكبد, الرئة, الخصية, السائل المنوي, السائل الأمينوسي.
مضاعفات نقل الدم غير المطابق:
1. تحلل الدم.
2. قصور كلوي حاد بسبب نقل الدم الغير مطابق.
3. تفاعلات قلبية وعائية.
4. نقل بعض الأمراض.
5. تفاعلات الأرجية التحسسية.
العوامل الضرورية المؤثرة على نظم القلب (يحتاجها للاستمرار بالتقلص التلقائي المنتظم):
1. الحرارة. 2. الأكسجين. 3. الغلوكوز.
4. تفاعل الدم PH الدم. 5. الشوارد المعدنية. 6. تأثير الأعصاب.
العوامل المؤثرة في قلوصية العضلة القلبية:
1. طول الألياف العضلية البدئي.
2. الأكسجين
3. الجهاز العصبي المستقل (الجملة الودية، الجملة اللاودية).
4. العوامل المرضية القلبية وخارج القلبية.
5. العوامل الدوائية.
6. طور الحران (العصيان) للعضلة القلبية.
7. الانقباضة الخارجية.
8. خفقان أو رجفان الأذينات atrial fibrillation.
العوامل المؤثرة في حجم النفضة stroke volume:
1. نشاط القلب. 2. سعة الأجواف القلبية. 3. قوة انقباضة البطين.
4. كمية الدم الواصلة إلى القلب من الأوردة الكبيرة أثناء الاسترخاء.
5. المقاومة الخارجية (المحيطية) في الأوعية الدموية. 6. مرونة الأوعية الدموية.
العوامل المؤثرة في النتاج القلبي cardiac output:
1. معدل النظم القلبي. 2. حجم النفضة (الضربة). 3. العمر. 4. الحمل.
5. التمارين الرياضية. 6. الارتفاع عن سطح البحر. 7. حرارة الجسم.
عند جس النبض يجب أن يُؤخذ بعين الاعتبار الصفات التالية:
1. عدد النبضات في الدقيقة.
2. انتظام النبض.
3. زمن النبضة.
4. قوة النبضة.
5. توتر النبض.
6. درجة إمتلاء الشريان بالدم.
7. وضع جدران الشريان.
معدل النبض القلبي:
انخفاض: 1. نقص نشاط الدرق.
2. تناول أدوية لتنظيم إضطراب نظم القلب.
ارتفاع: 1. فرط نشاط الغدة الدرقية.
2. فرط تناول القهوة (الكافئين)، والإدمان على تناول التبغ (النيكوتين).
3. زيادة خفقان القلب التعويضي أثناء النقص في نوعية الدم/ فقر الدم: قلة عدد الكريات الحمر أو بتركيز شوارد الحديد.
العوامل المؤثرة في المدد الدموي والتروية الدموية لأعضاء الجسم وخلاياه وأنسجته:
1. كمية الدم الجوال.
2. عمل عضلة القلب.
3. مرونة الأوعية الدموية.
4. توتر جدران الأوعية الدموية.
5. شدة المقاومة في الشرينات.
أسباب فرط ضغط الدم:
1. الوجبات الغذائية اليومية المتناولة: الوجبات المالحة، العرقسوس ضد الإمساك.
2. مثبطات الشهية (الأمفيتامين)، حبوب منع الحمل.
3. الأدوية المضادة للإحباط (مثبطات أوكسيداز المونوأمين) خاصة مع الشوكولا أو الخمور.
4. التسمم الحملي Toxemia of Pregnancy: تحدث في الشهر السادس من الحمل أو فيما بعد.
5. آفات كلوية مزمنة، أمراض الكلى، تضيق الشريان الكلوي.
6. أمراض الغدد الصم (فرط النخامية وفرط الدرق).
7. التسمم بالرصاص، الإستركينين، CO2 (فرط الكربمية): إثارة مباشرة للمركز المحرك للأوعية الدموية.
8. اضطراب استقلاب الكولسترول والأحماض الدهنية.
9. العامل الوراثي.
10. ارتفاع معيار سكر الدم المرافق لارتفاع الضغط.