موقع طب الاسنان العربي | Dental Arabic
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع طب الاسنان العربي | Dental Arabic

مجلة طبية متنوعة و موقع خاص بالعلوم الطبية و طب الأسنان باللغلة العربية , ومصدر عربي للمعرفة .
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  التدبير النسيجي للمنطقة الأمامية العلوية Histological measure of the upper front area

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ADMIN
The Empire
The Empire
ADMIN


الرتبة : ادارة الموقع
عدد المساهمات : 1203
Level : 2104
Like : 5
تاريخ الميلاد : 29/05/1988
تاريخ التسجيل : 20/12/2010
العمر : 35
المزاج المزاج : مزاج طبيب أسنان ممارس

 التدبير النسيجي للمنطقة الأمامية العلوية  Histological measure of the upper front area Empty
مُساهمةموضوع: التدبير النسيجي للمنطقة الأمامية العلوية Histological measure of the upper front area    التدبير النسيجي للمنطقة الأمامية العلوية  Histological measure of the upper front area I_icon_minitime13/08/13, 03:27 am

التدبير النسيجي للمنطقة الأمامية العلوية
اقتباس :
لتحضيرات السنية :
تعتبر الأنسجة الأمامية رقيقة والميزاب الشفهي السليم في المنطقة الأمامية ضحل ، ولذلك كثيراً ما يحدث رض الأنسجة اللثوية.
التحضيرات التاجية تحت اللثوية مقارنة مع التحضيرات فوق اللثوية مسؤولة بشكل مباشر عن ردود الفعل الإلتهابية للأنسجة الداعمة بسبب ازدياد تخريش اللويحة الجرثومية .
أسباب عديدة مسؤولة عن ردود الفعل السيئة :
1. الخشونة الموجودة على سطح المواد الترميمية .
2. خشونة مادة الترميم السني بالفجوات والنقص وتعرض الاسمنت للنقص الحفافي .
3. عمق الحافة وتعذر الوصول لها بفرشاة الأسنان .
4. ازدياد الإمراضية للويحة الجرثومية تحت اللثوية .

5. نقص المحيط التاجي .

6. غزو المسافة البيولوجية بسبب التوضع تحت اللثوي للترميمات الضروري للغرض التجميلي



- يجب أن تنتهي تحضيرات الاسنان الأمامية عند خط ارشاد دقيق ليؤمن الاستقرار للحافة اللثوية .

الانطباق :
بين عدد من العلماء أنه حتى في الترميمات ذات الانطباق الجيد ستكون ملجأ للويحة والبكتيريا بسبب عدم الانتظام للمادة المرممة وبسبب الفجوات الداخلية المملوءة بالاسمنت .
يلعب أطباء الأسنان قليلوا الخبرة دوراً في كلاً من تراكم اللويحة وتخرب النسج الداعمة ، وقد وجدfetion علاقة مباشرة بين درجة التناقض الحفافي لحواف التيجان تحت اللثوية وشدة الالتهاب حول السني مقارنة مع الترميمات جيدة الانطباق الحفافي ينتج عنها ردود فعل لثوية أقل
وبترميمات جيدة الانطباق الحفافي مع صحة فموية معتبرة لن يكون الالتهاب اللثوي أمراً كثير الحدوث.
إن استقرار الحافة تحت اللثوية للتيجان الأمامية قد توبعت لأكثر من عشر سنوات عند مرضى ذوو زيارات دورية مستمرة لـ 150 حافة تاجية دهليزية متوضعة تحت اللثة لنفس الاسمنت ، 60% منها متوضعة تحت اللثة لمدة سنة و 29% منها لمدة عشر سنوات ولقد برهن ذلك على أن الانطباق الحفافي يعتبر أساسياً كما أن أسباباً أخرى تعتبر مشمولة في سياق التدبير الناجح للأنسجة اللثوية الأمامية الرقيقة .

المسافة البيولوجية :
لقد برهن gargiulo من خلال عينات لتشريح الجثث البعد التناسبي للعلاقة بين الملتقى اللثوي السني والأنسجة الداعمة الأخرى .
العمق الوسطي للميزاب هو 0.69 ملم ، الطول الوسطي لبشرة الارتباط كان 0.97 ملم والموجود الأكثر ثباتاً هو 1.07 ملم مع معدل لـ1.06 – 1.08 ملم قد لوحظ بالنسبة لارتباط الأنسجة الضامة .
إن مجموع عرض ارتباط الأنسجة الضامة مع معدل بشرة الارتباط هو 2.04 ملم ويدعى باسم المسافة البيولوجية وهي مختلفة من سن لآخر وكذلك من سطح لآخر وهذه الاختلافات لاتعكس بالضرورة الحالة السريرية ، مع ذلك المسافة البيولوجية موجودة دائماً لذلك يجب أن تحافظ حافة الترميم على المسافة من قمة العظم السنخي وتحترم المسافة البيولوجية ، وإلا ربما ينتج الانحسار اللثوي أو مشاكل الجيوب وأمراض النسج الداعمة .
إن غزو المسافة البيولوجية قد ينتج عنه هجرة ذروية للارتباط اللثوي السني مع الانحسار اللثوي .
عندما تتوضع حافة التعويض متاخمة لقمة العظم يحدث تخريب للثة الملتصقة فوق العظم والتهاب لثوي وامتصاص عظمي يعقبه امتصاص جذري وتصبح الصفائح العظمية الشفهية الرقيقة أكثر حساسية للتخريب .
علاقة طب الأسنان مع الميزاب اللثوي :
حواف الترميمات داخل الميزاب عرفت بأنها تلك المتوضعة ضمن الميزاب اللثوي .
أخيراً إن توضع الحافة ضمن الميزاب يجب أن يكون فقط في ميزاب سليم أو أن يُؤخر حتى تشفى النسج لأن الأنسجة اللثوية السليمة مستقرة وأقل عرضة للانكماش ولأنها يمكن أن تُسبر بشكل دقيق أكثر بالنسبة لتوضع الحافة اللثوية الدقيق .
في الميازيب السليمة مقياس السبر يتعلق بـ العمق التشريحي للميزاب مع احتمال خطأ حوالي 0.5 ملم ، من ناحية أخرى تبدي الأنسجة الملتهبة أقل مقاومة لنفوذ المسبر بسبب فقدان التماسك لخلايا بشرة الارتباط المرتشحة بالخلايا الالتهابية وبسبب التخرب الجزئي لألياف النسيج الضام الواقعة ذروياً من بشرة الارتباط بوجود أنسجة ملتهبة يميل السبر لأن يتقدم خلال بشرة الارتباط للأنسجة الضامة ويتوقف عند مستوى ألياف النسيج الضام السليم وفقاً لدرجة الالتهاب

مستوى الحواف :
اعتقد waerhang أن التكيف الجيد للحواف تحت اللثوية يمكن أن يحتمل بطول لايتجاوز 0.4 ملم لقاع الميزاب .
برهن في التيجان التجميلية الأمامية أن العلاقة المتبادلة الإيجابية بين الالتهاب اللثوي ومستوى حافة التاج أسفل اللثة أن الالتهاب يزداد عندما تقترب حافة التاج من قاع الميزاب .
الميازيب السليمة تكون ضحلة جداً ويتراوح عمقها بين 0.5 – 1 ملم من الناحية الشفهية للأسنان الأمامية ونادراً ما تمتد بعمق 1.5 ملم ، ولذا فإن الحافة الآمنة هي صغيرة واحتمال غزو المسافة الحيوية خلال تحضير السن يكون كبيراً .
توضع الحافة يجب أن يحترم بشرة الارتباط وهذا يعني أن الميزاب يجب ألا يخترق أعمق من 0.5 – 0.7 ملم
ووحيثما لا يوجد فقد للأنسجة الداعمة سابقاً فإن اللثة الحفافية ، الملتقى المينائي الملاطي ، قاع الميزاب اللثوي والعظم السنخي تميل لأن تكون موازية لبعضها البعض ، وعملية التحضير يجب أن تحترم هذا التكامل الطبيعي.
في الملاصق الملتقى المينائي الملاطي وقمة العظم السنخي في الأسنان الأمامية يلي عمق الميزاب ،فيما إذا كان الشكل الزورقي للأنسجة الرخوة تشريحياً مقعر وغير محاكى للعظم المغطي يكون بشكل طبيعي مسطحاً أو محدباً . هذا يشرح فيما إذا كان أسهل لإيذاء المسافة البيولوجية خلال تحضير السن من الملاصق .
كذلك فإن الأذى ربما ينتج من الالتهاب والانحسار الشفهي لأن العملية الالتهابية تتقدم خلال الألياف اللثوية الدائرية خاصة مع لثة شفهية رقيقة .




تقنية التحضير داخل الميزاب اللثوي :
إن آلية الحفاظ على ارتباط اللثة فوق العظم تتعلق بطول التعويض الذي لا يغزو أو يؤذي المسافة الحيوية .
مبدأ أساسي :
إذا لم يؤذى الارتباط البشري أو الألياف اللثوية فإن مستوى قمة العظم السنخي ومستويات الحافة اللثوية ستبقى مستقرة طوال الوقت .
إذا امتد تحضير السن أسفل قاع الميزاب واُلصق التاج المؤقت عند هذا المستوى سيكون هناك اعادة تشكيل سريعة للاتحاد اللثوي السني حتى اسبوعين مع امتصاص العظم الشفهي ، هذا يشير إلى أن رد فعل اللثة السريع قد يكون فعالاً عند توضع حافة التاج تحت اللثة بتماس مع بشرة الارتباط .
منطقة التخفيف تقع بين نهاية خط السن المحضر وقاع الميزاب اللثوي ينصح بها بشكل كبير لأنه حتى أن معظم الأيدي الماهرة تُؤذى بشرة الارتباط قليلاً ويكون اجتناب ذلك متعذراً .
وجد dragoo و willson أنه عندما لم تكن بشرة الارتباط عميقة وبالرغم من العتاية القصوى بالعوامل الميكانيكية لتحاشي رض الأنسجة فإن جزء صغير من بشرة الارتباط قد دمر و حدثت أذية في الأنسجة الضامة .


ý مبررات تأخير الطبعة للأسنان الأمامية :
q التحضير الاولي للأسنان – الأنسجة السليمة :
الأنسجة اللثوية الأمامية رقيقة وحساسة للانحسار الرضي المسبب بالتحضير أو التعويضات المؤقتة ذات الأقطار الكبيرة .
ربما يكون هناك أذى غير مقصود او تراجعاً حفافياً سريعاً قد يحدث خلال أسبوعين من تحضير الأسنان من المحتمل عندها أن يؤدي لحافة فوق لثوية في يوم الالصاق النهائي .
لذلك رد فعل الأنسجة الحفافية ربما لايكمن التنبؤ به بعد التحضير لأن الأنسجة اللثوية قد تستقر عند مستويات مختلفة .
إنه من الأفضل في التحضيرات الأمامية لتوقع هذه المشاكل بالتأجيل النظامي للطبعة النهائية على الأقل أسبوعين وفي بعض الحالات من أربعة إلى ست أسابيع لكسب معرفة مستوى الخطوط النهائية وصقلها إذا كان ذلك ضرورياً .
q التيجان الضعيفة :
الإنكماش الحفافي ربما لايمكن التنبؤ به عندما يصاب التركيب اللثوي بالمرض حول السني فيما إذا كان هناك تيجان ملفحة ضعيفة من قبل يجب أن تزال كجزء من التحضير الأولي بالإضافة إلى تسوية جذرية وتجريف جيد إضافة لعمل تعويضات مؤقتة جيدة مع وصفة طبية لمضامض فموية مضادة للبكتيريا .
الهدف هو استقرار الأنسجة قبل التوضع الحفافي النهائي ولتحديد فيما إذا كان هناك جيوب حول سنية متبقية لاتزال موجودة بعد التحضير الأولي .

q الالتهاب عادة يكون مرتبط مع كثافة ارتشاح الخلايا الالتهابية في النسيج الضام مسجلين تشوهاً ما في البناء اللثوي الذي يجب ايقافه قبل البدء في اجراءات تحضير التاج .
إذا ما خرشت الأنسجة اللثوية سريرياً بالتعويضات التاجية لعدة سنوات فالأكثر أماناً أن نتيح المجال لإعادة بناء لثوي جيد باستخدام تعويض مؤقت جيد سيستغرق ذلك عدة أسابيع على الأقل
- الأنسجة اللثوية ربما تتليف أيضاً وتصاب بأذيات غير قابلة للشفاء وفي هذه الحالات الجراحة اللثوية وحدها هي الاستطباب لتصحيح هذه التشوهات .
بعد المعالجة الأولية يمكن توقع نقص عمق السبر الأولي بعد تشكل ارتباط جديد لكن غالباً يحدث هناك انكماش مع تراجع لثوي .
- في التيجان الضعيفة يمكن أن تستغرق شهراً أو أكثر قبل الشفاء والنضج الكولاجيني لتأسيس مرونة البنى الليفية اللثوية . الاستقرار الكامل للبناء السليم سيستغرق من 1 – 3 أشهر خلال ذلك الوقت يجب أن يضبط التعويض المؤقت بشكل دوري .
يجب عدم اجراء أي محاولة في هذه المرحلة لتوسيع الخط النهائي داخل الميزاب ما لم يملي علينا ذلك إزالة النخور .


التدبير اللثوي و توقيت الطبعة

أولاً: في الأسنان التي لم تمس من قبل :
A – في حال وجود التهاب لثوي :
1. تحضير أولي مع تقليح وتسوية جذرية ومراقبة الصحة الفموية .
2. انتظار أربعة أسابيع قبل تحضير السن .
Bاللثة السليمة مع نموذج لثوي مروحي ثخين أو ليفي :
1. التحضير قدر الإمكان بدون رض مع سبر عمق الميزاب أثناء تحضير السن .
2. أخذ طبعة نهائية خلال بضعة أيام إن لم يكن هناك أذى قد حدث .
3. تأخير الطبعة النهائية لثلاثة أسابيع إن حدث أذى .
C - اللثة السليمة مع نموذج لثوي مروحي رقيق :
1. التحضير قدر الإمكان بدون رض مع سبر عمق الميزاب أثناء تحضير السن .
2. الانتظار 3 – 4 أسابيع كسباً للوقت .
3. إعادة ً اصلاح الحواف الميزابية إذا حدث انحسار لثوي ، خذ الطبعة النهائية عندما تعتقد أن الحافة اللثوية أصبحت مستقرة و سليمة .
4. راع التأشير الصحيح اثناء السبر داخل الميزاب ، وراع الازدياد اللثوي الذي من الممكن تصوره (مراقبته) من خلال اللثة الحفافية .
ثانياً : التيجان الضعيفة :
1) التحضير الأولي : إزالة التيجان – تسوية الجذر – التقليح – لاتبعد الحواف بعيداً لداخل الميزاب – قم بعمل تعويض مؤقت .
2) اعد التقدير من 4 – 8 أسابيع وبعدها اسبر بلطف أسبوعياً للتأكد من غياب النزف وتسجيل عمق الجيب ومستوى الحافة من نقطة ثابتة قدر الإمكان .
3) ضرورة تقدير الجراحة حول السنية التجميلية ...
_ إذا كان الجيب > 3 ملم و/أو يوجد التهاب والحواف الترميمية تصدم المسافة الحيوية هنا قد تستطب الجراحة .
- إذا كان عمق الجيب < 3ملم والحواف الترميمية تتوضع عند مستوى مثالي محترمة المسافة الحيوية عندئذ حضر الحواف إلى مستوى نهائي .
4) اعادة تقدير أسبوعياً . بعد 3-4 أسابيع ، خذ الطبعة النهائية عندما تستقر الحالة .



قدر بعض العلماء أثر إزالة الحواف الناتئة للترميمات الأملغمية على التئام الانسجة اللثوية ، فالتغير الأكثر ملاحظة يحدث خلال الشهر الأول من الدراسة لكن التحسنات الأهم تحدث خلال الشهرين التالين ، الجزء الأهم (53%) من الترميمات تحت اللثوية تصبح تحت لثوية خلال 8 أسابيع من التحضير الأولي واقترح على أن المستوى اللثوي قد يستغرق 3 أشهر ليستقر نهائياً بعد التحضير الأولي .
-قد تكون الجراحة حول السنية ضرورية بعد المعالجة الأولية والتيجان المؤقتة لحل المشاكل المتبقية والتي لايتوقع تحسنها على المدى البعيد مثل :
1. الجيوب ضمن عظمية .
2. خطوط الانهاء تحت اللثوية العميقة المؤذية للمسافة الحيوية بسبب نكس نخر أو نقص التمعدن أو حواف عميقة سابقة .
3. الانسجة التقرنية غير السليمة ، والانحسار اللثوي الحفافي المستمر .
4. العيوب التجميلية المتبقية مثل الانحسار اللثوي وعيوب المناطق الدرداء .
5. عدم التناظر اللثوي .
6. الأذى الجذري الملاصق إما أثناء القلع الاستراتيجي أو تقنيات التحضير المعقدة لانقاص التقعرات الجذرية .




حدث التغير الأعظمي خلال الشهرا لأول من الدراسة، ولكن التحسينات الهامة حدثت أيضاً بالشهرين التاليين. (53%) وهي نسبة هامة من الترميمات تحت مستوى اللثة أصبحت فوق مستوى اللثة ضمن (Cool أسابيع من المعالجة الأولية وبحواف أملغمية. حيث أقترح أن المستويات اللثوية قد تحتاج (3) أشهر حتى تستقر بشكل كامل بعد التحضير الأولي.
بعد المعالجة الأولية بالترميمات المؤقتة فإن الجراحة حول السنية قد تكون ضرورية لتحل المشاكل المتبقية والتي يكون من غير المتوقع أن تتحسن على المدى البعيد.. مثل:
1- الجيوب ضمن العظمية.
2- خط الإنهاء العميق تحت مستوى اللثة الذي تعدّى حدود المسافة الحيوية (البيولوجية) بسبب النخر الناكس، أو إزالة التكلس أو الحافة العميقة الموجودة مسبقاً.
3- النسج المتقرنة بشكل غير كاف والانحسار للنسج الحفافية الفعّال.
4- وعيوب جمالية متبقية مثل الانحسار اللثوي وعيوب الحواف الدرداء.
5- عدم التناسق اللثوي.
6- تقارب الجذور. وتُدّبّر إما بالقلع الاستراتيجي أو "بتقنية التحضير الموحد" لإنقاص تقعرات الجذر والمظاهر الجانبية لانبثاق السن والفتحات اللثوية.
* خطوط الإرشاد النظامية :
لتحسين قابلية التنبؤ بالناحية الجمالية النهائية وبالنتائج اللثوية، فإن اهتمام خاص بالتفصيلات ضروري كون الحواف الشفوية اللثوية دقيقة وسريعة التأثر بالرض الميكانيكي.
مع خطوط الإرشاد الموصوفة بالأسفل، فإن قابلية التنبؤ بالطبعات قد تحسنت وقد عززت الوقاية من الانحسارات اللثوية.


* الحواف تحت مستوى اللثة :
وفقاً للعالم [ ويلير ] فإن الجفاف المتوضع على السطوح الدهليزية لكل الأسنان عادة تقاس بحدود (5ر0) ملم أكبر من قطر السن عند الملتقى المينائي الملاطي. وهذه تخدم غرضين:
1- يحتجز النسج اللثوية تحت جهد محدد.
2- وليحرف المواد الطعامية (تنزلق).
أوجد [ وايس غولد ] التفاضل بين التحدبات تحت اللثوية وفوق اللثوية.
* التحدب فوق مستوى اللثة :
فوق الحواف : فإن التحدب فوق مستوى اللثة قد يسبب احبتاس اللويحة السنية بالإضافة إلى التغيرات الالتهابية والفرط تنسجية للثة الحفافية.
تحت الحواف: يشار إلى إنقاص الانتفاخات العنقية كون يصبح إزالة اللويحة أسهل ولكن تغير بسيط في الاتجاه محتمل طالما توجد صحة فموية جيدة مستمرة.

7. خطوط الإرشاد للتنبؤ بتدبير النسيج

* أهداف التحضير الأولي:
* العودة إلى بناء لثوي طبيعي مستقر.
* عمق السبر ضحل.
* محيط اللثة بشكل يشبه حد السكين.
* غياب النزف عند السبر اللطيف.
* شروط وضع خط الإنهاء ضمن الميزاب:
* وجود وحدة سنية لثوية ثابتة مقاومة للسبر وما قبل الحشي.
* تأسيس منطقة فاصلة للمسافة الحيوية (حاجز قبلها).
* تحذيـرات :
- عدم وضع خط الإنهاء في ميزاب لثوي ملتهب.
- استخدام مرجع عند وضع خط الإنهاء في الميزاب.
- السبر أو إعادة التعبئة (الحشي) في أثناء تحضير السن.
- استخدام سنبلة تحضير ذات نهاية مشطوبة (مائلة)عند تخطيط الكتف الشفهي (الدهليزي).
- تأخير الطبعة النهائية ليتوقع الانحسار اللثوي.
- تخمين حدود الحواف اللثوية بعد الانطباق المناسب المؤقت وبناء ذلك.
* التحدب تحت مستوى اللثة :
ينصح [ وايس غولد ] بتطور الحاجة لدعم تحت لثوي بالقسم العنقي من التاج كمرشد للانبثاق تحت اللثوي للسن:
1- عندما تكون الحافة اللثوية بالاتجاه القاطعي من الملتقى المينائي الملاطي، هنا يجب أن يكون تقوس (انحناء) التاج في الميزاب تدريجي.
2- عندما تكون الحافة اللثوية عند الملتقى المينائي الملاطي، يجب أن يكون انبثاق التاج في الميزاب مسطح ومحدب بشكل فوري فوق الحافة اللثوية.
3- عندما تكون الحافة اللثوية بالاتجاه الذروي من الملتقى المينائي الملاطي، يجب أن يكون انبثاق التاج مسطح فوق لثوي وتحت لثوي.
وأجريت محاولات أيضاً لربط النتوء للنسج اللثوية والنتوء للعظم السنخي مع درجة التحدب تحت اللثوية للتاج.
لذلك لنحدد كمية التحدب تحت اللثوي للترميم في التاج نراعي مايلي:
1- موضع الملتقى المينائي الملاطي يجب أن يسبر بشكل مسبق من تحضير السن.
2- في أثناء تحضير السن يجب أن يلاحظ الطبيب فيما إذا كان خط الإنهاء ضيق كما حُضِّر بشكل تحت لثوي.
3- البنية والشكل اللثوي يجب أن يؤخذ بعين الاعتبار: النسج اللثوية الرقيقة المروحية الشكل تُملي بتحدب عنقي رقيق.
النسج الدقيقة المروحية الشكل بشكل كبير فوق الحواف قد تسبب التهاب يقود إلى الانحسار اللثوي. بينهما تحت الحواف قد تسبب حواف لثوية ملتهبة بشكل بسيط مسجّلة.
النسج اللثوية البارزة والرقيقة تكون دقيقة أكثر وتتطلب دعم أقل وحواف مسطحة أقل لهشاشتها.
إن النسج اللثوية الثخينة المسطحة قد تُملي تحدبات تاج عنقية جليّة (واضحة).
النسج الثخينة المسطحة فوق الحواف قد تسبب الإلتهاب والجيوب التالية.
المنطقة الثخينة المسطحة تحت الحواف قد تسبب نسيج حفافي اسفنجي محمر بشكل كبير وقد يسبب الانهيار.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.dentalarabic.com
 
التدبير النسيجي للمنطقة الأمامية العلوية Histological measure of the upper front area
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تخدير القواطع الست: العلوية - و السفلية Six incisors anesthesia: the upper - and lower
» حالة سريرية : قلع الثنية العلوية من قاع الأنف Clinical condition: Tuck rip from the bottom of the upper nose
» الانياب العلوية المنزاحة دهليزياً
» رضوض الأسنان الأمامية Anterior Teeth Trauma
» التدبير الجراحي للانثقاب العرضي للجذر في سياق المعالجة اللبية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع طب الاسنان العربي | Dental Arabic :: علوم طب الأسنان :: طب الفم Oral Medicine-
انتقل الى: